في عام 2023، انطلقت زاد الفنون امتداداً لهذه المسيرة، ممثلة المسار الثقافي للجمعية الثقافية العربية وصندوق سمير عبدالهادي للثقافة والفنون. تهدف زاد الفنون إلى إثراء التنوع والحيوية في المشهد الثقافي الأردني ودعم الفنون الأدائية، مستلهمة من الجذور الثقافية العربية التي تشكّل مصدراً غنياً للفكر والإبداع والهوية.
دعم الثقافة
تدعم زاد الفنون المشهد الثقافي في الأردن من خلال مسارين رئيسيين:
◆ بناء قدرات اليافعين والشباب في المسرح والموسيقى والرقص، من خلال صندوق منح إبداع لدعم الفنون الأدائية، والمشاريع التي تحتضنها زاد الفنون٬ والتي تشمل أكاديمية زاد للموسيقى والأوركسترا المجتمعية العربية.
◆ بناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الثقافية المستقلة لضمان استدامتها وتطوير بيئتها الإبداعية وتوسيع نطاق تأثيرها.
في عام 2023، انطلقت زاد الفنون امتداداً لهذه المسيرة، ممثلة المسار الثقافي للجمعية الثقافية العربية وصندوق سمير عبد الهادي للثقافة والفنون. تهدف زاد الفنون إلى إثراء التنوع والحيوية في المشهد الثقافي الأردني ودعم الفنون الأدائية، مستلهمة من الجذور الثقافية العربية التي تشكّل مصدراً غنياً للفكر والإبداع والهوية.
دعم الثقافة
تدعم زاد الفنون المشهد الثقافي في الأردن من خلال مسارين رئيسيين:
◆ بناء قدرات اليافعين والشباب في المسرح والموسيقى والرقص، من خلال صندوق منح إبداع لدعم الفنون الأدائية، والمشاريع التي تحتضنها زاد الفنون٬ والتي تشمل أكاديمية زاد للموسيقى والأوركسترا المجتمعية العربية.
◆ بناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الثقافية المستقلة لضمان استدامتها وتطوير بيئتها الإبداعية وتوسيع نطاق تأثيرها.
محطات رئيسية في مسيرة الجمعية:
◆ 1975: تأسيس مدرسة الرائد العربي، التي تحتضن أكثر من 1200 طالب سنوياً، وتعمل على تنمية روح الريادة والإبداع والمسؤولية المجتمعية.
◆ 1989: إطلاق مبادرة "التراث" للحفاظ على فن التطريز، والتي أثمرت في عام 2018 عن معرض دائم باسم "كرماز" لإنتاج التطريز اليدوي.
◆ 2016: إطلاق صندوق "إبداع"، لتعزيز التعليم المسرحي والموسيقي في مدرسة الرائد العربي، حيث شكّل النواة الأولى لمبادرة زاد الفنون.
برؤية متجذّرة في الإيمان بأثر الثقافة، قدّم صندوق سمير عبدالهادي للثقافة والفنون منحة كريمة للجمعية الثقافية العربية لإطلاق زاد الفنون، كمبادرة تُجسّد فضاءً حياً للفنون، واستثماراً في الإنسان، وفي قدرته على التعبير والتخيّل والتغيير.
تنبع هذه الرؤية من سيرة المهندس سمير عبدالهادي، الذي وُلد في القدس عام 1942 ونشأ في بيئة سياسية وثقافية، متنقلاً بين فلسطين والأردن. شكّلت هذه التجربة وعيه المبكر بأهمية الفكر والثقافة في بناء المجتمعات.
خلال دراسته الجامعية في بيروت، انخرط في الحوارات الثقافية والصحافة الطلابية، مؤمناً بأن الفنون ليست مجرد وسيلة تعبير، بل قوة محرّكة للتغيير الاجتماعي والتواصل العابر للحدود. كرّس حياته لدعم المؤسسات الثقافية والتعليمية في الأردن وفلسطين، ولعب دوراً فاعلاً في مجالس أمناء العديد من المؤسسات الرائدة، جامعاً بين رؤيته التقدمية وخبرته الهندسية لدعم الثقافة والفنون وتعزيز استدامتهما.

محطات رئيسية في مسيرة الجمعية:
◆ 1975: تأسيس مدرسة الرائد العربي، التي تحتضن أكثر من 1200 طالب سنوياً، وتعمل على تنمية روح الريادة والإبداع والمسؤولية المجتمعية.
◆ 1989: إطلاق مبادرة "التراث" للحفاظ على فن التطريز، والتي أثمرت في عام 2018 عن معرض دائم باسم "كرماز" لإنتاج التطريز اليدوي..
◆ 2016: إطلاق صندوق "إبداع"، لتعزيز التعليم المسرحي والموسيقي في مدرسة الرائد العربي، حيث شكّل النواة الأولى لمبادرة زاد الفنون.

برؤية متجذّرة في الإيمان بأثر الثقافة، قدّم صندوق سمير عبد الهادي للثقافة والفنون منحة كريمة للجمعية الثقافية العربية لإطلاق زاد الفنون، كمبادرة تُجسّد فضاءً حياً للفنون، واستثماراً في الإنسان، وفي قدرته على التعبير والتخيّل والتغيير.
تنبع هذه الرؤية من سيرة المهندس سمير عبد الهادي، الذي وُلد في القدس عام 1942 ونشأ في بيئة سياسية وثقافية، متنقلًا بين فلسطين والأردن. شكّلت هذه التجربة وعيه المبكر بأهمية الفكر والثقافة في بناء المجتمعات.
خلال دراسته الجامعية في بيروت، انخرط في الحوارات الثقافية والصحافة الطلابية، مؤمناً بأن الفنون ليست مجرد وسيلة تعبير، بل قوة محرّكة للتغيير الاجتماعي والتواصل العابر للحدود. كرّس حياته لدعم المؤسسات الثقافية والتعليمية في الأردن وفلسطين، ولعب دوراً فاعلاً في مجالس أمناء العديد من المؤسسات الرائدة، جامعاً بين رؤيته التقدمية وخبرته الهندسية لدعم الثقافة والفنون وتعزيز استدامتهما.


مؤسسة عمر عبدالهادي هي شعلة أمل وتمكين في فلسطين والأردن ولبنان. ولدت من إرث عميق في العطاء، لتكون ركيزة للتعاطف والصمود، مكرسة لبناء مستقبل أكثر إشراقاً لمن هم بحاجة. تؤمن المؤسسة بتكافؤ الفرص وقوة التكاتف، وتركز جهودها على التعليم والصحة والدعم الاجتماعي والثقافي والبحث العلمي. مع كل خطوة تخطوها، تزرع بذور التغيير وتصنع قادة الغد وترعى جيلاً قادراً على تجاوز التحديات.